الجمعية العامة لمجلس أساقفة إكوادور

بدأت أمس الاثنين أعمال الجمعية العامة لمجلس أساقفة الإكوادور الكاثوليك، وتتمحور بنوع خاص حول "سنة الإيمان" التي أعلنها البابا بندكتس السادس عشر في الذكرى الخمسين لافتتاح المجمع الفاتيكاني الثاني ورسالة الكنيسة في البلاد. كما يتضمن برنامج الأعمال الاطلاع على تقارير اللجان الأسقفية والاستعدادات الجارية للمشاركة في المؤتمر القرباني الدولي الخمسين في دبلن بايرلندا من العاشر وحتى السابع عشر من حزيران يونيو القادم بعنوان "الافخارستيا: شركة مع المسيح وفي ما بيننا"، إضافة للمؤتمر العالمي الثالث والعشرين لرسالة البحار.