2010-10-18 14:02:52

سيادة المطران جورج أبو جوده، عازاريّ، رئيس أساقفة طرابلس للموارنة السامي الاحترام (لبنان)


بالكاد ألمحت وثيقة العمل إلى دور العلمانيّين في الكنيسة وإلى علاقتهم بالإكليروس والأساقفة.

في الكنيسة المارونيّة، شارك العلمانيّون دائمًا في حياة الكنيسة عن طريق الأخويّات المريميّة.

كذلك، كان هناك دائمًا علمانيّون مكلّّفون بإدارة أموال الكنيسة وممتلكاتها؛ وهناك آخَرون، رُسِموا شدايقة، كانوا يساعدون في العلاقات مع السلطة المدنية.

نشأت حركات جديدة مستوحاة من تلك المؤسّسة في الغرب؛ بعضها تثاقَفَ مع الكنائس الشرقيّة، وبعضها ليس بعد.

وقد أدّت الأيّام العالمية للشبيبة إلى نشوء مجموعات ولجان للشباب في الأبرشيّات.

عُقِد مؤتمر للعلمانيّين في لبنان سنة 1997، بدعوة من رئيس المجلس البابويّ للعلمانيّين في روما. ويتمّ حاليًا التحضير لآخَر بقرارات من بطاركة الشرق الكاثوليك.








All the contents on this site are copyrighted ©.