2017-01-11 14:14:00

2016 عام فائق الأهمية بالنسبة للكنيسة الكاثوليكية في باراغواي


جاء في مقال نشره الموقع الإلكتروني لمجلس أساقفة باراغواي الكاثوليك أن العام 2016 كان فائق الأهمية بالنسبة للكنيسة في البلاد، مع تسليط الضوء في الآن الواحد على زيارة قداسة البابا فرنسيس الرسولية إلى باراغواي في العام 2015 وعلى الاحتفال بيوبيل الرحمة الذي أعلنه الأب الأقدس من الثامن من كانون الأول ديسمبر من عام 2015 وحتى العشرين من تشرين الثاني نوفمبر عام 2016. وأشار المقال إلى أحداث عديدة من بينها الجمعية العامة العادية لمجلس أساقفة باراغواي في آذار مارس، وتحدث عن زيارة إلى باراغواي أجراها أمين سر مجمع التربية الكاثوليكية في أيار مايو، وعن زيارة عميد مجمع الإكليروس الكاردينال بنيامينو ستيلا في تموز يوليو في ذكرى مرور عام على زيارة قداسة البابا فرنسيس إلى باراغواي، من العاشر وحتى الثاني عشر من تموز يوليو من عام 2015، وقد ترأس نيافته القداس الإلهي في كاكوبي إحياء لهذه الذكرى. كما وأشار المقال إلى أحداث أخرى من بينها الجمعية العامة العادية لمجلس أساقفة باراغواي في تشرين الثاني نوفمبر، وسلط الضوء بنوع خاص على اختتام "سنة الرحمة"، مع الإشارة إلى المبادرات العديدة التي أطلقتها أبرشيات البلاد احتفالا بهذه السنة اليوبيلية. وختامًا تطرق المقال إلى إطلاق الكنيسة الكاثوليكية في باراغواي سنوات ثلاث مخصصة للشباب، مع الإشارة إلى أن أساقفة البلاد الكاثوليك يستعدون خلال العام 2017 للزيارة التقليدية للأعتاب الرسولية، والمرتقبة في تشرين الثاني نوفمبر القادم.








All the contents on this site are copyrighted ©.